- فوز المغرب وإسبانيا والبرتغال باستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030
- فدائي الصالات يستعد لتصفيات كأس آسيا
- الاتحاد الخليجي لكرة القدم : نبارك للأشقاء في المغرب على استضافة كاس العالم 2030
- فيديو: الشجاعية والهلال .. الاتجاه المعاكس في الدوري الممتاز
- الاتحاد الآسيوي: المكبر يخسر أمام النهضة العماني برباعية
- جدول مباريات الجولة 4 من دوري المحترفين
فوتبول - محمد الشيخ خليل
الجولة 14 .. شباب رفح يتفوق على غزة الرياضي 2 - 1
الفريقان |
الشوط الأول الرياضي شباب رفح |
الشوط الأول الرياضي شباب رفح |
||
الاستحواذ |
47% |
53% |
70% |
30% |
تمرير الكرة |
100 |
113 |
141 |
108 |
تمرير العمق |
9 |
10 |
2 |
6 |
ركلات ثابتة |
15 |
9 |
9 |
7 |
بناء هجمة |
5 |
8 |
8 |
5 |
كرات عرضية |
6 |
7 |
10 |
4 |
قطع الكرات |
10 |
11 |
8 |
12 |
التسديد |
4 |
5 |
4 |
2 |
ركلة ركنية |
2 |
2 |
1 |
- |
الأهداف |
0 |
1 |
1 |
1 |
البطاقات |
0 |
1 |
1 |
0 |
الشوط الاول وتفوق خبرة قشطة
التنظيم الدفاعي :اجاد لاعبي الفريقين في خط الدفاع لوجود الانسجام والتعاون بينهما في احباط العديد من هجمات كل منهما،
مما كانت التسديد على المرمى بدون فاعلية الا في اخر دقيقة وغياب التركيز وخبرة (قشطة) الذي استغل ثغرة مناسبة وسدد ليسجل الهدف الاول.
الانضباط التكتيكي : نفذ لاعبي الفريقين تعليمات المدير الفني بشكل جيد فكان الدور الاكبر للاعبي خط الوسط في تبادل الادوار في التمرير وكان التفوق لفريق الزعيم بنسبة بسيطة ، وكان اللعب على الاطراف مستغلين سرعة اللاعبين ونقل الكرة في الاماكن الفعالة التي تشكل خطورة
الشوط الثاني : صراع تكتيكي للمدربين
التزم اللاعبين جيد في الاداء التعاونى خاصة من فريق (الرياضي) الذي تفوق في التمرير الارضي الجيد و الوصول الى منطقة المرمى الا إن التنظيم الدفعي للزعيم تغلب على الكرات العرضية والكرات العالية ، فاعتمد لاعبي الزعيم على الكرات المرتدة السريعة وخبرة مهاجميه ، على غرار منافسه الذي سيطر ميدانيا على اللعب ، الا إن خبرة الدفاع الرفحاوي كان جيدا في ابعاد الخطورة على الاطراف وخطوط التماس
لاعبي الوسط : اجاد كل من لاعبي الفريقين في التمرير وكذلك الالتزام بالواجبات الدفاعية والهجومية ، كما امتاز اللاعبين (محمد بارود – وليد ابو دان) في الجمع بين اللعب الدفاعي وصنع الالعاب وخاصة في قطع الكرات امام منطقة الجزاء واجبار لاعبي المنافس للعب على الاطراف .
العبيد وخبرة لاعبي الزعيم: لم تنجح الرقابة اللصيقة التي فرضها لاعبي الزعيم على اللاعب المهاري (سليمان العبيد) لتحركه الدائم في جميع اركان الملعب ، الا انهم نجحوا في ابتعاد خطورته على المرمى والتمرير بدون خطورة، الا انه نجح في كرة واحدة حصل فيها على ركلة الجزاء.
الشاعر اعاد المشاعر للجماهير : بعد هدف التعادل اعادة الروح الجماعية والاصرار للاعبي الزعيم على الفوز واستغلال عنصر الخبرة في الهجمات المرتدة التي فقد فيها لاعبي (الرياضي) التركيز نتيجة اصرارهم على الفوز بعد التعادل ، فتوالات الهجمات في (3) فرص حقيقية للتسجيل استطاع (الشاعر) باعادة البسمة والفرحة للجماهير الرفحاوية التي تحدت الامطار والبرد فارتفعت حرارتها نتيجة الفوز .